ونحن نعيش اليوم فى عالم مضطرب ما بين عمليات ارهابية واضطرابات سياسية واقليمية واستيطان اسرائيلى لأراضى عربية يحتاج الأنسان أن يبحث عن طوق النجاة حيث ان الصدور ضاقت بالعنف والعنف المضاد ونجد الأنسان المعاصر يسأل أين طوق النجاة هل النجاة فى الدين أم النجاة فى العلمانية وهل هناك تعارض بين العلمانية والدين هل العلاج يكون بالأستكانة للدين ورجاله وفقهاؤه أم ان العلاج فى فصل الدين عن السياسة هل العلاج بالوحى أي تنفيذ أوامر الوحى المتجسدة فى الكتب الدينية أم فصل الدين عن أمور الحياة؟
تتمة موضوع "العلمانية والوحي ... أحمد علي "